اتصلت امرأه بالشيخ صفوت حجازي و قالت له و هي تصرخ الحقني يا شيخ
صفوت و أعطت له العنوان فأخذ الشيخ رجلين و ذهب اليها فقال هي في مكان
جميل و فيلا رائعة فضرب الجرس فلما فتحت المرأه له الباب و رأته أغمي عليها
فلما أفاقوها قالت لهم تعالوا معي فصعدو سلم الفيلا و فتحت باب الغرفة ..
فاذا بولدها عاري و جالس على الكمبيوتر و يشاهد فيلم اباحي و لكنه ميت
و أمه تصرخ و تقول لم يكن يصوم و لا يصلي و لا أي حاجة
و تقول مصيره ايه ده يا شيخ صفوت مصيره ايه
و الشيخ يبكي و لا يستطيع أن يتفوه بأي كلمة
فقال الشيخ كفناه و غسلناه و دفناه و أنا لا أنطق بكلمه
فمن غضب الله عليه أماته بتلك الموته
سيلقى ربه هكذا يوم القيامة أمام جميع البشر
لا حول ولا قوة الا بالله ....