بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وبعد جاء العام السادس والستون من عمرى ومرت الذكريات كأنها شريط سينمائى يعرض لأول مره ضحك ولعب وجد وحب ومع كل ماقاسيته من آلام ومن حبيبتى التى تركتنى فريسه للأفكار السوداء والاشاعات المغرضه ولأول مره أعترف اننى أحببتها لا لشيئ الا اننى احب النساء الفضليات التى تكافح وتناضل وتسهر وتعتنى بأولادها وبناتها انها غريزة الامومه التى تعطى الدفء والحنان بغير حدود فيارب بارك فى كل أم ضحت من أجل بناتها و............